بالاستعانة بما جاء في "وقائع محاكمة العقيد معمر القذافي" (من حزئين) بقلم محمد عبد المجيد ، رئيس تحرير مجلة طائر الشمال في أغسطس 2004/ أوسلو النرويج (ليبيا وطننا) عن موقع عالم ابن مصر
ــــــــــــــــــــــــ
* قتل عشرات الالاف من أبناء الشعب الليبي بدم بارد.
* التخلص من معظم أعضاء مجلس قيادة الثورة من زملائه الذين قاموا معه بثورة الفاتح.
* إهدار أموال الشعب الليبي منذ عام 1969 في محاولات الانقلاب ضد الدول الأخرى والأنظمة العربية والأفريقية والتي باءت بالفشل.
جعلت من ليبيا سجنا كبيرا للمواطنين الليبي.
* التورط في تفجير الطائرة الأمريكية فوق مدينة لوكربي الاسكوتلندية ، مما عرض البلاد للحصار الذي استمر سنوات طويلة ، كلف الخزانة أكثر من خمسين مليارا من الدولارات، دفعها الشعب الليبي ، مما اضطره في النهاية لتسديد نحو ثلاثة مليارات دولار لأهالي الضحايا.
* القام بتسليم الادارة الأمريكية آلاف الوثائق والمستندات الخاصة بالمنظمات العربية والاسلامية والدولية، وكشفت كل أسرارها وإهداء الحكومة البريطانية أسرار الجيش الجمهوري الايرلندي ، علي أمل تحسين العلاقات.
* إلقاء الفلسطينيين الذين يعملون في الجماهيرية، في صحراء السلوم، وتعريضهم لسرقة ممتلكاتهم ومتاعهم وأموالهم.
* فتح الباب غلي مصراعيه لدفع مليارت الدولارات لكل من يرفع قضايا تعويض ضد الجماهيرية ، كالألمان بسبب حادث البار في برلين، والفرنسيين تعويضا عن اسقاط الطائرة فوق النيجر.
* الخيمة التي يصر غلي الانتقال بها في كل مكان، وتسبب حرجا لمضيفه ، وينصبها في حديقة قصر المضيف، وتكلف الدولة المضيفة ملايين الجنيهات، ويصطحب معه ناقتين وعشرات من الأشخاص الذين تنحصر مهامهم في نقل الخيمة ونصبها واعداد الأثاث لها، ودورة المياه والحمام والفضلات..
* القول بأن الأوروبيين يطمعون في احتلال ليبيا للاستيلاء على بطيخها، ووصف الليبيين بالماعز، وأن مئة وسبعين طائرة معادية حلقت في سماء طرابلس، وضربت ليبيا وشعبها وخيمته في سبيل احراق مسودة كتابه،
* ألغي مهنة المحاماة إثر خطاب زوارة الشهير،.
* خوض حرب فاشلة في تشاد ضد قوى بدائية مسلحة بالعصي وفروع الشجر وبنادق أنتيكية، مصورا إياه بالانتصار الساحق.
* التخلص من 1200 سجين في سجن ( أبي سليم ) عام 1996 بسبب التمرد على أوضاع السجن.
* محاولة إقامة علاقات بالكيان الصهيوني عن طريق إرسالُ بعض الحجاج في احدى المرات إلي القدس، حيث فامت أجهزة الأمن الاسرائيلية بختم جوازات سفرهم بنجمة داود.
* القيام بتصفية الامام موسى الصدر أثناء زيارته لليبيا ، مما يتعارض والتقاليد العربية منذ عهد الجاهلية، والتي تراعي دائما أمن وسلامة الضيف حتى لو كان عدوا.. ثم القاء تهمة التخلص منه على أبي نضال الذى كان رجل ليبيا ، وذلك بعد انتظار سنوات طويلة.
* استبدال الدستور بالكتاب الأخضر الذي جعله يشبه البشارة، وأن العالم في حاجة إلى نبي جديد، فجاءت اللجان الثورية لتصبغ عليه هذا الوصف، أوهم شعبه أنه يحتوي على عصارة فكر القائد، وحلا لمشكلات الدنيا كلها، وضربا موجعا للفكر الماركسي والرأسمالي والاشتراكي والاسلامي، وإنفاق مئات الملايين من أموال النفط على جعل الكتاب الأخضر أكثر قراءة من الكتب المقدسة أو تعاليم ماو أو رأس المال لكارل ماركس، وتعيين الأخ أحمد شحاتي رئيس لمركز الكتاب الأخضر والانفاق بدون حساب.
* اصدار الأوامر بين الحين والآخر بطرد العاملين المصريين كلما تأزمت العلاقات مع الحكومة المصرية.
* التآمر على قتل ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ، بعدما كشف ولي العهد السعودي أمام كاميرات التلفزيون علاقاته بأجهزة الأمن الغربية.
* توجيه الأوامر بتصفية 800 سجين سياسي ، كما أعلن الاتحاد الليبي للمدافعين عن حقوق الإنسان وعلى مسؤوليته.
* تقسيم ليبيا إلى ولايات صغيرة متباعدة ومتفرقة ، عن طريق ابنه سيف الاسلام ، تحت إمرة اللجان الشعبية وعمداء وشيوخ وزعماء قبائل لضمان السيطرة عليها.
* إقحام نفسه في كل شيء وتخصص، فهو روائي وقصاص وأديب وسياسي وقائد وصانع عصر الانعتاق الكبير ورسول الصحراء والمحارب وقائد ثورة الفاتح من سبتمبر العظيم ، وتفسر القرآن الكريم وإصدار فتاوى نسائية والبحث في الأصول اللغوية للكلمات دون دراية كافية.. والقيام بزيارة جامعة القاهرة وشرح مفاهيمه الهلامية النابعة من فكره المريض لرجال المستقبل في أكبر بلد عربي ، كالقول بأن كلمة مافيا ترجع إلى كلمة ( معفية ) العربية لأن عصابات المافيا معفية من السلطة والمحاكمة ، مما جعل الطلاب يهتفون في صوت واحد قائلين: علمنا يا عقيد علمنا!
* التخلص من معظم أعضاء مجلس قيادة الثورة من زملائه الذين قاموا معه بثورة الفاتح.
* إهدار أموال الشعب الليبي منذ عام 1969 في محاولات الانقلاب ضد الدول الأخرى والأنظمة العربية والأفريقية والتي باءت بالفشل.
جعلت من ليبيا سجنا كبيرا للمواطنين الليبي.
* التورط في تفجير الطائرة الأمريكية فوق مدينة لوكربي الاسكوتلندية ، مما عرض البلاد للحصار الذي استمر سنوات طويلة ، كلف الخزانة أكثر من خمسين مليارا من الدولارات، دفعها الشعب الليبي ، مما اضطره في النهاية لتسديد نحو ثلاثة مليارات دولار لأهالي الضحايا.
* القام بتسليم الادارة الأمريكية آلاف الوثائق والمستندات الخاصة بالمنظمات العربية والاسلامية والدولية، وكشفت كل أسرارها وإهداء الحكومة البريطانية أسرار الجيش الجمهوري الايرلندي ، علي أمل تحسين العلاقات.
* إلقاء الفلسطينيين الذين يعملون في الجماهيرية، في صحراء السلوم، وتعريضهم لسرقة ممتلكاتهم ومتاعهم وأموالهم.
* فتح الباب غلي مصراعيه لدفع مليارت الدولارات لكل من يرفع قضايا تعويض ضد الجماهيرية ، كالألمان بسبب حادث البار في برلين، والفرنسيين تعويضا عن اسقاط الطائرة فوق النيجر.
* الخيمة التي يصر غلي الانتقال بها في كل مكان، وتسبب حرجا لمضيفه ، وينصبها في حديقة قصر المضيف، وتكلف الدولة المضيفة ملايين الجنيهات، ويصطحب معه ناقتين وعشرات من الأشخاص الذين تنحصر مهامهم في نقل الخيمة ونصبها واعداد الأثاث لها، ودورة المياه والحمام والفضلات..
* القول بأن الأوروبيين يطمعون في احتلال ليبيا للاستيلاء على بطيخها، ووصف الليبيين بالماعز، وأن مئة وسبعين طائرة معادية حلقت في سماء طرابلس، وضربت ليبيا وشعبها وخيمته في سبيل احراق مسودة كتابه،
* ألغي مهنة المحاماة إثر خطاب زوارة الشهير،.
* خوض حرب فاشلة في تشاد ضد قوى بدائية مسلحة بالعصي وفروع الشجر وبنادق أنتيكية، مصورا إياه بالانتصار الساحق.
* التخلص من 1200 سجين في سجن ( أبي سليم ) عام 1996 بسبب التمرد على أوضاع السجن.
* محاولة إقامة علاقات بالكيان الصهيوني عن طريق إرسالُ بعض الحجاج في احدى المرات إلي القدس، حيث فامت أجهزة الأمن الاسرائيلية بختم جوازات سفرهم بنجمة داود.
* القيام بتصفية الامام موسى الصدر أثناء زيارته لليبيا ، مما يتعارض والتقاليد العربية منذ عهد الجاهلية، والتي تراعي دائما أمن وسلامة الضيف حتى لو كان عدوا.. ثم القاء تهمة التخلص منه على أبي نضال الذى كان رجل ليبيا ، وذلك بعد انتظار سنوات طويلة.
* استبدال الدستور بالكتاب الأخضر الذي جعله يشبه البشارة، وأن العالم في حاجة إلى نبي جديد، فجاءت اللجان الثورية لتصبغ عليه هذا الوصف، أوهم شعبه أنه يحتوي على عصارة فكر القائد، وحلا لمشكلات الدنيا كلها، وضربا موجعا للفكر الماركسي والرأسمالي والاشتراكي والاسلامي، وإنفاق مئات الملايين من أموال النفط على جعل الكتاب الأخضر أكثر قراءة من الكتب المقدسة أو تعاليم ماو أو رأس المال لكارل ماركس، وتعيين الأخ أحمد شحاتي رئيس لمركز الكتاب الأخضر والانفاق بدون حساب.
* اصدار الأوامر بين الحين والآخر بطرد العاملين المصريين كلما تأزمت العلاقات مع الحكومة المصرية.
* التآمر على قتل ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ، بعدما كشف ولي العهد السعودي أمام كاميرات التلفزيون علاقاته بأجهزة الأمن الغربية.
* توجيه الأوامر بتصفية 800 سجين سياسي ، كما أعلن الاتحاد الليبي للمدافعين عن حقوق الإنسان وعلى مسؤوليته.
* تقسيم ليبيا إلى ولايات صغيرة متباعدة ومتفرقة ، عن طريق ابنه سيف الاسلام ، تحت إمرة اللجان الشعبية وعمداء وشيوخ وزعماء قبائل لضمان السيطرة عليها.
* إقحام نفسه في كل شيء وتخصص، فهو روائي وقصاص وأديب وسياسي وقائد وصانع عصر الانعتاق الكبير ورسول الصحراء والمحارب وقائد ثورة الفاتح من سبتمبر العظيم ، وتفسر القرآن الكريم وإصدار فتاوى نسائية والبحث في الأصول اللغوية للكلمات دون دراية كافية.. والقيام بزيارة جامعة القاهرة وشرح مفاهيمه الهلامية النابعة من فكره المريض لرجال المستقبل في أكبر بلد عربي ، كالقول بأن كلمة مافيا ترجع إلى كلمة ( معفية ) العربية لأن عصابات المافيا معفية من السلطة والمحاكمة ، مما جعل الطلاب يهتفون في صوت واحد قائلين: علمنا يا عقيد علمنا!
ــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق