القذافي ومبارك* القذافي ، الرئيس الليبي ، في اجتماعه مع مجموعة من الإعلاميين والصحفيين والناشطين على المواقع الاجتماعية لمدة ثلاث أيام متتالية ناقش معهم تطورات ما حدث في تونس ومصر ، وإشارة إلي ما قالته صحيفة ''جارديان'' البريطانية على موقعها الاليكتروني من إن ثروة أسرة الرئيس مبارك تقدر بحوالي 70 مليار دولار وفقًا لتحليل خبراء الشرق الأوسط ، قال: مبارك فقير لا يملك ثمن ملابسه ، مضيفا أن قناة "الجزيرة"، والشيخ يوسف القرضاوي كانا ضمن المحرضين للمصريين للانقلاب على مبارك.. ونرسل له الدعم.(مصراوى)
* عزا العقيد معمر القذافي قائد الثورة الليبية مظاهرات بعض شعوب العالم ضد حكوماتها إلى " حرمانها من ممارسة السلطة ، وحل مشاكلها بنفسها من خلال جلوسها على الكراسى فى مؤتمرات شعبية وفق النظام الجماهيرى الذى تطبقه الجماهيرية الليبية " على حد تعبيره.وقال - مخاطبا أحد المؤتمرات الشعبية فى مدينة سبها التي تبعد 800 كيلومتر جنوب العاصمة طرابلس ، ونقله التليفزيون الليبى مباشرة - " لو أن كل الشعوب جالسة على الكراسى فى المؤتمرات الشعبية تمارس السلطة وتحل مشاكلها لما وجدت أزمة فىالعالم ولا مظاهرات ولا تمردات ولا إطلاق نار أو رصاص أو حرائق فى كل مكان فى العالم" (الوفد)* القذافي للتونسيين ، في كلمة وجهها من الإذاعة والتليفزيون الليبيين: ليس هناك أحسن من 
الرئيس "الزين" زين العابدين بن على في هذه الفترة ، وأنه بحكم الدستور رئيس تونس الشرعي ، وإذا لم تكونوا تريدونه ، فليستفتى الشعب عليه، وإذا كان قد أخطأ فحاسبوه وحاكموه ، وقال " أنى أوجه كلمة للشعب التونسي الشقيق ، لأن عندنا "دلالة" عليه ؛ ولأننا نحن أخوة ، ونحن فرد شعب ؛ وجيران ، وكوني رئيس القمة العربية الحالية ؛ وعميد الرؤساء العرب والأفارقة ؛
وتونس دولة عربية وإفريقية ، وكوني الرئيس الدائم حتى الآن لإتحاد المغرب العربي" وأضاف "إذا كان الذي يحدث في تونس ، هو التحول من النظام الجمهوري ، إلى النظام الجماهيري فيجب أن يكون هذا واضحا ، وهذا يعني أن الشعب ، هو الذي يتولى السلطة ؛ ولا يتولاها غيره ولا يُسلّم السلطة لأحد ، ولا يهم بعد ذلك أن يكون هناك رئيس أو أي رمز ، أما إذا كنا مازلنا داخل دائرة المرحلة الثانية ؛ وهي النظام الجمهوري ؛ من جمهورية إلى جمهورية ؛ من رئيس إلى رئيس ؛ من حكومة إلى حكومة ؛ من برلمان إلى برلمان ، فلا أعتقد أن هذا يستحق هذه التضحيات " (مصراوى)..
الرئيس "الزين" زين العابدين بن على في هذه الفترة ، وأنه بحكم الدستور رئيس تونس الشرعي ، وإذا لم تكونوا تريدونه ، فليستفتى الشعب عليه، وإذا كان قد أخطأ فحاسبوه وحاكموه ، وقال " أنى أوجه كلمة للشعب التونسي الشقيق ، لأن عندنا "دلالة" عليه ؛ ولأننا نحن أخوة ، ونحن فرد شعب ؛ وجيران ، وكوني رئيس القمة العربية الحالية ؛ وعميد الرؤساء العرب والأفارقة ؛
وتونس دولة عربية وإفريقية ، وكوني الرئيس الدائم حتى الآن لإتحاد المغرب العربي" وأضاف "إذا كان الذي يحدث في تونس ، هو التحول من النظام الجمهوري ، إلى النظام الجماهيري فيجب أن يكون هذا واضحا ، وهذا يعني أن الشعب ، هو الذي يتولى السلطة ؛ ولا يتولاها غيره ولا يُسلّم السلطة لأحد ، ولا يهم بعد ذلك أن يكون هناك رئيس أو أي رمز ، أما إذا كنا مازلنا داخل دائرة المرحلة الثانية ؛ وهي النظام الجمهوري ؛ من جمهورية إلى جمهورية ؛ من رئيس إلى رئيس ؛ من حكومة إلى حكومة ؛ من برلمان إلى برلمان ، فلا أعتقد أن هذا يستحق هذه التضحيات " (مصراوى)..متعلقات: المجد للقذافي.. من قال نعم فى وجه من قالوا لا!(خالد كساب)
ــــــــــــ
أشهر اقوال القذافي..هل قالها فعلا؟
Mohamed Samir
ــــــــــــ
ــــــــــــ
1- للمرأة حق الترشح سواء كانت ذكر أو أنثى
2- أيها الشعب .. لولا الكهرباء لجلسنا نشاهد التلفاز في الظلام
3- أنا لست ديكتاتوراً لأغلق الفيس بوك .. لكني سأعتقل من يدخل عليه
4- تظاهروا كما تشاؤن ولكن لا تخرجوا إلى الشوارع والميادين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق