الأربعاء، 22 سبتمبر 2010

أبناء الزعيم: هانيبال "بلاي بوي ليبيا"

هانيبال

ــــــــــ

هانيبال الإبن الخامس من سبعة أبناء للقذافي وإبنة واحدة

* ضمت قائمة أسوأ 5 أبناء في العالم ـ بحسب مجلة "فورين بوليسي" (السياسة الخارجية) الأمريكية المرموقة ـ اثنين من العرب ، هما: الشيخ عيسى بن زايد بن سلطان آل نهيان، نجل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات السابق وشقيق حاكم أبوظبي الحالي الشيخ خليفة بن زايد، حيث تصدر القائمة ، وهانيبال، ابن الزعيم الليبي معمر القذافي.(للمزيد)

* قالت 'فورين بوليسي' إن 'العقيد القذافي غير من لهجته قليلا في السنوات الأخيرة بقيادته مبادرة سياسية لإعادة رسم صورة بلاده وتحسين العلاقات مع الغرب... لكن العقبة الكبرى فى طريقه ربما كانت نجله 'صعب المراس' هانيبعل الذي شق مساراً تخريبياً جديرا باسمه في أوروبا الغربية. (منتديات نجوم إف إم في يوليو 2009 بناءا علي تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي السياسة الخارجية "الأمركية المرموقة)


ألين سكاف زوجة هانيبال




* اعتقلت الشرطة السويسرية أحد أنجال الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي بتهمة ضرب خدمه. وأوضحت الإذاعة السويسرية الناطقة بالفرنسية أن الشرطة اعتقلت هنيبعل القذافي، البالغ من العمر 32 عاما، في فندق ويلسون، إثر شكوى قدمها اثنان من خدام المنازل يتهمانه بضربهما. وذكرت صحيفة «لو ماتان» أن نجل العقيد القذافي وزوجته متهمان بإلحاق أذى جسدي بسيط وإطلاق تهديدات. لكن الشرطة أطلقت سراح الزوجة، في حين اعتقلت حارسين شخصيين قاوما عناصرها ووضعا قيد الاحتجاز.وكشفت صحيفة «لو تان» أن برن تسعى إلى تجنب تحول اعتقال نجل القذافي إلى حادث دبلوماسي، خصوصا وأن ليبيا هي المزود الرئيسي النفطي لسويسرا.(مغرس)

* شهدت العلاقات الليبية ـ السويسرية تدهورا مفاجئا ‏,‏ علي خلفية اعتقال هنيبعل نجل الزعيم الليبي معمر القذافي في جنيف أخيرا‏,‏ بتهمة ضرب خادمة‏,‏ وقامت السلطات الليبية أمس بإغلاق مقرات لشركات سويسرية واعتقال موظفين يعملان فيها سويسري ومصري‏,‏ بينما طالبت مظاهرات لأعضاء اللجان الثورية الليبية التي تعبر غالبا عن إرادة القيادة السياسية‏,‏ بقطع العلاقات مع سويسرا‏,‏ وسحب الأرصدة من بنوكها‏,‏ ووقف الصادرات البترولية إليها‏.‏وطالبت طرابلس السلطات السويسرية بتقديم اعتذار رسمي ـ بحسب ما قال مسئول في حركة اللجان الثورية ـ بينما هتف حشد ضم أكثر من‏200‏ شخص تجمعوا أمام السفارة السويسرية بطرابلس‏,‏ بشعارات أعلنوا فيها ولاءهم للثورة‏,‏ واستعدادهم للدفاع عن الزعيم الليبي وأسرته‏.‏ يأتي ذلك قبل ساعات من وصول نائب وزير الخارجية السويسرية إلي طرابلس‏,‏ في محاولة لاحتواء الموقف‏.‏ وكان هنيبعل القذافي وزوجته قد اعتقلا في‏15‏ يوليو الحالي بفندق ويلسون الفخم بجنيف‏,‏ إثر شكوي تقدم بها خادمان تونسية ومغربي متهمين الإثنين بضربهما‏,‏ وأفرج عنهما بعد يومين بكفالة قيمتها نصف مليون فرنك سويسري‏312‏ ألفا و‏500‏ يورو‏.‏(الأهرام 25/7/2008) انتهت القضية بسحب الخادمين السابقين لهنيبعل القذافي شكواهما بتهمة التعرض لهما بالضرب "بحرية وبعد تفكير جاد"!.


* أعلنت ليبيا الخميس سحب كل ارصدتها المودعة في المصارف السويسرية واكدت وقف تسليم النفط الى الاتحاد السويسري وذلك ردا على توقيف نجل الزعيم الليبي معمر القذافي لفترة قصيرة في جنيف في تموز/يوليو.. وتقرر "ايضا وقف كل تعاون اقتصادي مع سويسرا" احتجاجا كما ذكرت الوكالة الليبية على "سوء معاملة شرطة كانتون جنيف للدبلوماسيين ورجال الاعمال الليببين".وشددت الخارجية على ان "سويسرا دولة قانون. عليها ان تسهر على احترام دستورها والقيام بخطوات في اطار قانوني".(مصراوى في 11/10/2008)


* اعتذر الرئيس السويسري هانز رودولف ميريز للحكومة الليبية يوم 20/8/2009 عن احتجاز ابن الزعيم الليبي معمر القذافي لفترة وجيزة العام الماضي ، مفسحا بذلك السبيل لعودة العلاقات الطبيعية بين الجانبين.وقال ميريز للصحفيين في طرابلس "نحن نعتذر عما حدث لهانيبال القذافي واتفق الجانبان على تشكيل لجنة لمناقشة المسألة"

* تكررت وقائع تورط هانيبال القذافي أو حرسه الشخصي في وقائع ضرب أثناء رحلات خارجية. منها مهاجمة رجال شرطة في إيطاليا بحاوية لإطفاء الحرائق، وفي باريس قاد سيارته وهو ثمل بعكس اتجاه السير بسرعة 140 كم/ساعة ، فيما اعتدى على رجال شرطة في سويسرا حتى سال دمهم. وكان اعتقال السلطات السويسرية لهانيبال في يوليو عام ،2008 تسبب بتوترات شديدة بين ليبيا وسويسرا، حيث قامت ليبيا بإغلاق حسابات بنكية في سويسرا بمليارات الدولارات، وجمد تزويدها بالنفط، وطالب بمقاطعتها. وفي تركيا ، ذكرت تقارير إخبارية أن اشتباكاً بالأيدي وقع بين الحرس الشخصي لهانيبال القذافي، نجل الزعيم الليبي معمر القذافي، ومصور تركي في اسطنبول، وأوضحت التقارير أن حرس هانيبال اعتدى بالضرب على المصور الذي كان يقف أمام مطعم فاخر، وقع الاشتباك بالأيدي، لأن المصور الذي يعمل لمصلحة صحيفة «حريات» رفض تسليم الكاميرا، حتى عندما تدخلت الشرطة التركية، حيث قال لهم غاضباً: «هل أنتم شرطة القذافي؟».(بكره)


"إيلين سكاف" قرب مسبح داخل فيللا العائلة على البحر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق